Historic tree sawmill Eurochêne
  • 1956 : طوّر JULIEN Alphonse نشاط في مجال الخشب الدائري لحساب خرّاطي مُقاطعة Jura
  • 1976 : أنشاء منشرة للبلوط والزان وتركيب أربع مجففات
  • 1981 : وأضاف التقطيع على القائمة بإستعمال الخشب المُجفّف الجاهز للإستعمال قيمة عالية للمنشر. بداءات أُولى خطوات التصدير.
  • 1986 : أسس Eric JULIEN و أخوته الثلاثة شركة و جعلوا المنشرة آلية. أطلقوا الإفريزات و الصقل و أنواع مختلفة من الخشب
  • 1992 : تم الحصول على مرجل الكتلة الحيوية وذلك لزيادة طاقة التجفيف. بنايات جديدة التي تخزن 15000 متر مربع من الخشب المنشور.
  • 2000 : تم وضع منطقة التخزين بسعة 30000 متر مكعب من الخشب تحت الرذاذ. توفر منتجات جديدة مثل الألواح المجفّفة المعاد تجميعها و بعد ذلك اللوحات الخشبية.
  • 2003 : تشغيل أول مجفف فراغي ذو طاقة إستيعاب كبيرة في فرنسا، مكملتاً بذلك طاقة التجفيف. ظهور صناعة الأرضية الخشبية العتيقة.
  • 2008 : توفر الشركة منتجات لهندسة المناظر الطبيعية.
  • 2012 : إستخدام مجفف أوّلي بطاقة حراريّة منخفضة و رافعات شوكية كهربائية الذي تأخذ بالإعتبار التّطورات التكنولوجية و البيئية.

تقليدٌ عائلي يتوجه الى العالمية

Wood frame of the sawmill Eurochêne Hangar air dryers sawmill Eurochêne Drying shed of the sawmill Eurochêne Hangar air dryers sawmill Eurochêne Air dryer under vacuum of the mill Eurochêne

بعد الحرب العالمية الثانية، بدأ Alphonse  JULIEN في إستغلال الغابات لتزويد مدينة ليون بالحطب بالتعاون مع إخوتة، Louis و  Fernand.

في عام 1956،  يتخصص في تزويد الخشب للخرّاطين على الخشب في مقاطعة Jura.

 نقل حُب الغابات والأخشاب لأولاده عن طريق إشراكهم له مُنذ الصغر.

في عام 1976، بنى منشرة إنتاج ألواح خشب الزان للخراطين. بحماسEric   JULIEN الإبن، نمت الشركة ، وتشارك معه ثلاثة من إخوته.

Pascal  يوفر الإتقان الفني للإنتاج و Rémi يهتم بخبرته للحصول على أفضل نوعية من الخشب ويشرف Dominique  على صيانة الأجهزة ذات التقنية العالية.

هذا التضامن الأسري هو مفتاح النشاط الدائم والإبتكار المتجدد للشركة.

ضمان إمدادات السلع الجافة، بأحجام مختلفة وحسب الطلب، جاهزة للتّجميع في إطار زمني متوافق مع محطات الإنتاج الصناعي للأثاث، تعد بدعة في عام 1980.

إستمرت منشرة Eurochêne في الإبتكار مع ثلاثة أضعاف من قدرتها على تجفيف الخشب و مرجلها للكتلة الحيوية و كذلك خطها الآلي للتقطيع ، تُعد المنشرة من بين الشركات الناجحة لتجدد تصميم منتجاتها.

• الأسواق تتغير، الموضة تتطور: الشركة تتوقع، وتتكيف
• إن السوق  يخطو نحو العالمية: الشركة ترود لنفسها في كل سنة بلد جديد.
• إستخدام الخشب  للإستعمال الخارجي ينمو، إن مزايا البلوط والسنط تنافس الأخشاب الإستوائية الناتجة عن إزالة الغابات.
وينقسم السوق بين السوق المحلي والسوق الدولي، وتتواجد الشركة في خمسين دولة. مما يساعد على تعريف خشب البلوط الفرنسي من خلال منتجات ذات جودة ممتازة.

تقع الشركة في قلب الريف Jura، بالقرب من كنيسة من القرن الحادي عشر، تتمسك الشركة ببيئتها.